أخيرا خفتت الأصوات "الحربائية"...
لا شك أنكم لاحظتم جميعا التراجع الكبير للخرجات الإعلامية -إلم يكن الصمت المطبق- لمعشر "الحربائيين"، خلال الأسبوعين الماضيين؛ فبعد ما كانت تغص بهم صفحات التواصل الاجتماعي وتضج بهم المحطات السمعية-البصرية وتزدحم بهم منابر الندوات والنقاط الصحفية، خفتت فجأة الأصوات "الحربائية" إلى حد الاختفاء.
فما هو -يا ترى- السر وراء هذا التحول ادرامي؟