
فى الوقت الذى يستعد فيه المجتمع الموريتاني شعبا وحكومة بالإحتفالات المخلدة لعيد الإستقلال الوطني فى ذكراه الخامسة والخمسين وهي احتفالات نوعية لهذه السنة بماتمثله هذه المناسبة العظيمة من معنى فى نفوس الأمة الموريتانية يطل ولد حدمين فى خرجة نشازعلى توجه الدولة وخلفية المجتمع فى إعلان الحرب على المحاظر القرآنية فى الحوض الشرقي مستخدما فى ذلك كمامات وزارة التوجيه ومستغلا شغل الناس فى الإحتفالات لينغص على الأهل فرحتهم فماكان لهم أن يفرحوا وفيهم من يصد