
خطوات في اتجاه الإنسان
ظلت موريتانيا لسنوات طويلة تبحث عن طريق للتطور والتقدم دون جدوى ، كانت محاولات الإصلاح كلها "بصاق أعمى" ( يحفر في مكان ويبصق في مكان آخر ثم يردم في مكان ثالث).
لم تكن كل الخطى الى التطوير ممكنة مالم يكن الإنسان هو محورها، فدولة هشة التعليم هشة المناهج التربوية لا تملك خططا فعالة لتطوير الكادر البشري تعتبر تنمبتها "حلم يقظة".