قال تعالى: ﴿يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي﴾.
انتقلت إلى الرفيق الأعلى فجر الأربعاء في مدينة النعمة الوالدة الفاضلة ، اكجوجه بنت اخيار ، سليلة دوحة العلم والحلم والصلاح ، وبيت التقى والورع والكرم ..
إنها العالمة .. العارفة .. العابدة .. الزاهدة !
إنها التقية .. النقية .. المنفقة .. السخية !