خلال آخر زيارة له لموريتانيا من أجل وضع حجر الاساس لبناء فندق الفاتح بالعاصمة انواكشوط ، وتظهر في الصورة الوزيرة مسعودة بنت بحام و هي تصافح بحرارة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي رحمة الله عليه.
شن زعيم تنظيم “القاعدة” أيمن الظواهري، هجوما حادا على جماعة “الإخوان المسلمين” ومؤسسها حسن البنا، متهما إياهما بإفشال الثورات في مصر على مر العصور. وقال الظواهري في شريط فيديو نشره التنظيم، السبت، “إن حسن البنا ارتكب أخطاء جسيمة، أدت لمفاهيم فاسدة، نتجت عنها كوارث مدمرة… حيث بايع الملك فاروق، هو وشباب الجماعة على السمع والطاعة، ووصفوه بحامي المصحف”.
كتمت حدسا شعرت به يلح علي بالخروج بعد استقالة أشهر رؤساء التجمعات الصحفية .
إلا أن هنالك من كفاني "القتال " وبدا يحلل وناقش السبب الحقيقي وراء استقالة كبار الصحفيين من هيئاتهم .
إلا أنني ما زلت أرى في الكبار بريق أمل قد يجعلهم يقلبون الطاولة على الجميع بأن يعلنوا الاستقالة التطوعية من مجال الصحافة حتى لا يظن بأنهم يريدون باستقالتهم فقط الهيمنة على المجلس الأعلى للصحافة المنتظر .
نشر المغرد السعودي الشهير على تويتر، "مجتهد"، سلسلة تغريدات عن تكاليف زيارة الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز وأكثر من 4000 مرافق الى مدينة طنجة المغربية. وقال مجتهد: يعيش الملك سلمان وابنه محمد واكثر من 4000 مرافق حياة بذخ خرافية وفساد ومجون تجاوز كل ما يخطر في البال.
وأضاف: المستوى الأول من الوفد (العائلة والمقربون جدا) يقيمون مع الملك وابنه محمد في ثلاث قصور فخمة في طنجة كل قصر يكاد يكون قرية كاملة بخدماتها.
يؤدي قائد أركان الحرس الوطني اللواء مسغارو ولد اغويزي زيارة لولاية لبراكنه منذ صباح اليوم الجمعة وينتظر أن يختتمها بحفل عشاء يقام مساء اليوم بفندق لمدينة.
وتبدي أوساط مدنية وأخرى عسكرية رغبتها في معرفة ما إذا كان والي لبراكنه سيجدد الطلب الذي سبق وأن تقدم به لقادة عسكريين بعضهم كان يعمل بالولاية والبعض الآخر التقى به أثناء توقف خاطف في المدينة.
في الحلقة الثانية من (ذكريات ولد الطائع: إنجازات بالأرقام) نسلط الضوء على اهتمام الرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطائع بالشرائح الاجتماعية الأقل حظا في الدمج والتشغيل والاستفادة من ثروات البلد ، والتي كانت مهمشة قبل وصوله للحكم.
علمت "وكالة أنباء لكوارب" من مصدر خاص أن لجنة التحقيق فاجأت اليوم الجمعة مجموعة من التجار في مدينة روصو بوثائق تضم عشرات الملايين، تدينهم بعدم دفع مبالغ مالية لشركة سونمكس مقابل كميات من السماد تم استلامها من طرفهم.
وأكدت تلك المصادر أن الوثائق المذكورة "ضعيفة الحجيّة وغير مؤكدة"، وأنها "أقرب ما تكون للوصفات الطبية".