
دعا الوزير السابق والإداري إسلم ولد عبد القادر لمساعدة النظام ومساندته بحركة واسعة واعية ومنظمة، من باسكنو إلى بئر أم أكرين إلى نواذيبو تطالب بالتغيير ومحاربة الفساد مع مساندتها للنظام.
وأضاف ولد عبد القادر في تسجيل صوتي تم تداوله على نطاق واسع إن هذه الحركة هي وحدها التي يمكن أن تقطع الطريق أمام انقلاب مفاجئ وغير محسوب العواقب، أو حركة عفوية تبحث عن مفتاح في الطريق ويمكن أن يركب موجتها كل من يرغب في إفساد موريتانيا.










