
أقترح على الموريتانيين الرافضين لمأمورية ثالثة، و المحبطين من عطاء الأحزاب في موريتانيا.. الموريتانيين الذين لا ينتمون لحزب من هذه الأحزاب ويضعون مصلحة الوطن فوق الاديولوجيا والاعتبارات الضيقة .. أن يفكروا في خلق إطار نضالي يشكل بديلا لهذه الفانتازيا التي تعيشها البلاد .. وتساهم في غلق هذه السوق البراغماتية التي يتاجر فيها ساسة اليوم.
اقصد من بين هؤلاء الشرفاء بعض المدونين الذين ما زالوا قابضين على جمر الحقيقة والعدالة والوطنية ..










