حرية التعبير وفضاء السمعي البصري منة من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.. ولن يسمح باستغلاله في تخريب البلد.
ركوب قضية الزنوج لعبة سياسية مكشوفة لكن ليس لدرجة السماح لصحفي بضخ فتيل حرب أهلية بين المسلمين في البلد الواحد.
يجب فعلا وضع حد للتهور الإعلامي وتنظيم فوضى الحريات حتى لايندم الجميع.
يمكن لأي صحفي أن يغادر البلد مثل الكثيرين ويحصل علي اقامة في قطر أو الغرب لكن القتل والدم سيكون هنا بين الموريتانيين.
وإذا كان الأمر غايب عنهم فهو غير غايب عن السلطة وعن النظام ورئيسه ولد عبد العزيز ونحن جميعا معه وخلفه في هذه القضية التي تعني استمرار البلد والوطن.
جعفر محمود