
هذه العبارة المتداولة والمنسوبة لاخينا جعفر محمود ليست لائقة لانها عبارة مسيحية فالمسيحيون المحرفة عقائدهم وكتبهم يرون السماء بيتا لابيهم ومندهشون لعظمتها وارتفاعها ويعميهم الجهل عن التفكير فى عظمة الخالق قبل التفكير فى عطمة المخلوق ويختصرون بها وفيها ثلاثية عقيدتهم الفاسدة
نحن المسلمون نعبد الله الذى رفع السماء بغير عمد وننظر اليها باعتبارها اية عظمة الله وقدرته ولا نجسمها ولانجردها ولاتحجب عنا عظمتها عظمة خالقها حاشا لله