إليها في يومها العالمي!../د.محمد ولد عابدين
نحتفى ونحتفل بلغة الضاد فى يومها العالمي ؛ فتغمرنا مشاعر الزهو والخيلاء ، وتتملكنا أحاسيس المجد والكبرياء مترعة بنشوة الانتماء ومضمخة بحظوة الولاء لهذه اللغة العظيمة :
هام الفؤاد بروضك الريان
أسمى اللغات ربيبة القرآن
لغة حباها الله حرفا خالدا
فتضوعت عبقا على الأكوان