
عندما اختار الصهاينة اسم (بيغاسوس) لعملية التجسس على الهواتف النقالة، كانوا يستدعون الزمن الماضي لخدمة أطماعهم في الزمن الحاضر، لذلك اختطفت شركة NSO اسم (بيغاسوس) من الأساطير الإغريقية القديمة، والتي تعني: الحصان الأسطوري المُجنَّح، إنه بيغاسوس Pegasus، ذو اللجام الذهبي، الذي شارك في المعارك ضد الوحوش الأسطورية، وعاش في اسطبلات الآلهة "زيوس" وكانت من مهماته حمل البرق، وبذلك توطدت العلاقة بين بيغاسوس والربيع، فأينما وقع حافره على الأرض، انفجر الربيع