
تشخيص دقيق غير مسبوق، ذاك الذي رصع به صاحب الفخامة مناسبة الرابع والعشرين من مارس، حين تحدث وصارح وشخص بخطاب بين الكلم، واضح السياق، حافل بشحنات استحضار واقع المواطن، في كل ركن من الوطن، حين قدم الرئيس القائد الوصف الكامل والوصفة الشافية لمن أراد إلى ذلك سبيلا..
وبعبارات انتظمت كحبات العقد المختار، برزت معالم حقوق غير منقوصة أرادها صاحب الفخامة أن تكون أولانكون.. من خلال حقائق سهلة الاستيعاب، لمن أراد إلى ذلك سبيلا..