
بعد احتدام حملة الشرح لخطاب الرئيس في زيارته الأخيرة لمدينة النعمة، لن يكون مفاجئا أن تعلن رئاسة الجمهورية عن استحداث مناصب وظيفية جديدة، تسمى، شراح خطابات الرئيس؟ وربما لا تستحدث هذه المناصب لأن كل موظفي الدولة وحتى مجرد الطامعين في وظائفها، أصبحوا يتبارون في امتهان وظيفة شرح الخطاب الرئاسي، وشرح الشروح......!